الأحد، 8 سبتمبر 2013

صوت على احسن صورة للمدن المغربية

صورلأهم المعالم بالمدن المغربية:
          شارك بعرض أجمل صورة لمدينتك

    
                مدينة الرباط العاصمة الإدارية
           مدينة الدارالبيضاء العاصمة الإقتصادية

                 مدينة العيون الساقية الحمراء

              مدينة الداخلة مدينة البحروالصحراء

                     مدينة الصويرة

                مدينة القنيطرة عاصمة الغرب

                 مدينة تطوان حمامة الشمال

                 مدينة فاس العاصمة العلمية



                                                   مدينة وجدة العاصمة الشرقية

                                             مدينة كلميم  بوابة الصحراء المغر بية
             


زوروا موقعنا وشارك بأجمل صورة لمدينتك

السبت، 7 سبتمبر 2013

الثقافة الصحراوية---- الزواج----


تتفرد المناطق الصحراوية بعادات خاصة مرتبطة بالزواج،

فعادات الخطوبة السائدة بتلك المناطق لها سمة خاصة، تبدأ بالاتفاق على الزيجة بين عائلتي الخطيبين، ويجري العقد طبقا لنصوص الشريعة الإسلامية بحضور القاضي وشاهدين ووكيلي العروسين، حيث تفرض العادات ألا يحضر العريس والعروس عقد القران. إلا أن القاضي يقوم شخصياً أو من خلال الشاهدين بالتأكد من رغبتهما في هذا الزواج. وذلك بعد مقابلة كل منهما على حدة، والحصول على توقيعيهما على وثيقة قبول الزواج، وهذا الإجراء يهدف إلى القضاء على الزواج دون رضى الطرفين وخاصة الفتاة. وهنا تظهر تجليات العادات والتقاليد المتوارثة منذ مئات السنين، على هذه المراسيم بدءاً بالخطوبة وشروط أهل العروس وكتابة العقد وانتهاء بليلة «الدخلة».
ومن المظاهر الملفتة في حفل الزفاف الصحراوي، ظاهرة إخفاء العروس أو ما يطلق عليه بـ «الترواغ»، وهو حسب العارفين بتقاليد المناطق الصحراوية امتحان يمر منه العريس لمعرفة مدى تعلقه بزوجته وحبه لها، إذ بقدر ما يبذل من جهد في البحث عنها ويطوي من المسافات في سبيل ذلك ويتصبب منه العرق، وبقدر ما ينفق ويستجيب لشروط صديقاتها، يكون مقياس حبه لها وتعلقه بها. أما إذا أظهر عدم اهتمام بالموضوع، أو لم يبذل جهداً في البحث عنها، فإن ذلك دليل على برودة حبه لها، مما يشكل نقيصة تعيَّر بها العروس بين صديقاتها في المستقبل، وهو ما يتجنبه غالبية العرسان في حفلات زفافهم.


راب مغربي ضد الإنقلاب في مصر, الإنقلاب العسكري بمصر Moroccan Music

من عادات المغاربة التضامن  .
فيديو من الراب المغربي للشعب المصري


الجمعة، 6 سبتمبر 2013

التبوريدة المغربية


                                                         التبوريدة من الفنون المغربية التقليدية



التبوريدة اسم مشتق من كلمة البارود الدي تطلقه البنادق أثناء الاستعراض,وهي فن من الفنون التقليدية القديمة اد يرجع تاريخها الى القرن الخامس عشر الميلادي كما أن لها أصول وقواعد عريقة في مختلف مناطق المملكة المغربية
صورة مأخودة من مهرجان موسم الجمل بكليميم


وتتعدد المناسبات التي يحتفل بها المغاربةغالبا ما تقام في الصيف والتي تتخللها عروض من الأغاني، المواويل والصيحات التي ترافق عروض "التبوريدة" تشير إلى مواقف بطولية، وهي تمجد البارود والبندقية التي تشكل جزء هاما من العرض الذي يقدمه الفرسان، خاصة عندما ينتهي العرض بطلقة واحدة مدوية تكون مسبوقة بحصص تدريبية يتم خلالها ترويض الخيول على طريقة دخول الميدان، وأيضا تحديد درجة تحكم الفارس في الجواد. 

الخميس، 5 سبتمبر 2013

تقاليد مغربية: مميزات العرس الصحراوي

تقاليد مغربية: مميزات العرس الصحراوي: يتميزالعرس الصحراوي بميزات خاصة  تجعل منه حدثا لا يشبه مثيله في باقي مناطق المغرب، طقوس وعادات وأزياء وألوان خاصة، تظهر عراقة الق...

مميزات العرس الصحراوي



يتميزالعرس الصحراوي بميزات خاصة  تجعل منه حدثا لا يشبه مثيله في باقي مناطق المغرب، طقوس وعادات وأزياء وألوان خاصة، تظهر عراقة القبيلة والإنسان الصحراوي في ارتباطه مع تاريخه وأرضه، تتمظهر في الاحتفالات بطقوس الزواج، التي تضفي عليها الطبيعة والتقاليد الصحراوية الخاصة نكهة خاصة أيضا، ما تزال محافظة على لمساتها الساحرة وفرادتها التي ترفعها إلى مصاف التميز.





بعبارة «لا سابقة ولا لاحقة»، يمهر عقد الزواج الصحراوي، وتعتبر هذه العبارة شرطا يفرضه أهل العروس أثناء عقد قران ابنتهم على عريسها، وهو ما يلغي كل زواج سابق، ويمنع أي زواج لاحق، ويعني أيضا حصول الزوجة على الطلاق بصفة آلية في حالة تزوج عريسها من امرأة أخرى.


ويستغرق الاحتفال بالعرس الصحراوي  في بعض المناطق أسبوعاً كاملاً، وفي كل يوم يتم الاحتفال بعادة معينة. حيث تنطلق حفلة الزفاف بشكل رسمي بعد إتمام العقد وقراءة الفاتحة، فتطلق النساء حناجرهن بالزغاريد التي تكسر صمت الليل الصحراوي. وقد جرت العادة أن تتم كل العقود في المساء، بعد أن تجهز العروس وترتدي الزي الصحراوي التقليدي، وهو الملحفة السوداء والشال الأبيض، دون أن تتخلى عن تخضيب يديها بالحناء، وتتحلى بحلي تقليدية مصنوعة من الذهب والأحجار الكريمة. أما العريس فيرتدي دراعة بيضاء ويلف رقبته بلثام أسود.


الشاي الصحراوي






يحضر الشاي في الثقافة المغربية حضورا قويا، فإذا كان البعض في عدد من المناطق المملكة يجمعون بين الخبز والشاي كوجبة غذائية فإن الأمر يختلف في الصحراء.

ففي جنوب المملكة يرتبط الشاي بفضاء وثقافة الصحراء، فهو ليس مشروبا تقليديا فحسب، بل سمة من سمات الكرم الصحراوي.. وعلامة من علامات الحفاوة والاستقبال، حيث أن الصحراويين ينادون ضيوفهم لتناول الشاي أكثر من الأكل، 
وعندما يريد الصحراوي أن يدعو إلى وليمة فهو يخاطب قائلا: (ياالله أنتيو )أي هيا نشرب الشاي، وتفاجأ بأنك مدعو إلى وليمة فخمة لكن الدعوة كانت باسم الشاي.

وللكأس الصحراوي نكهته ورغوته الخاصة التي تشكل جوهر اختلافه باختلاف طريقة إعداده وطقوسها حيث تحضر الجيمات الثلاثة:

1. الجمر: إذ لا يعد الشاي فوق قنينات الغاز، وإنما على الجمر،

2. الجيرة: وهي الإناء الذي يقدم فيه الحليب للضيوف والذي يحضر في كل جلسات الشاي،

3. الجماعة: أي الأشخاص الذي يحضرون جلسات الشاي.

يبقى غياب النعناع ميزة خاصة للشاي الصحراوي على غير غرار الشاي الشمالي والسوسي الذي يعتبر فيه النعناع مادة أولية، وفي هذا الصدد تحكي الحكايات التي تقال لحظات إعداد الشاي على سبيل الإضحاك أنه التقى صحراوي بسوسي فأعد السوسي الشاي للصحراوي لكن هذا الأخير فضل أن لا يستعمل السوسي أبى إلى أن ينعنع شايه قائلا:



أتاي بلا نعناع بناقص منو كاع

ليرد عليه الصحراوي قائلا:

أتـاي الرفيـع ما يحتاج الربيع

ويستقبل الصحراويون ضيوفهم أو (لْخطارْ) هكذا:

استاخروا (تفضلوا).. نْتييو(نشرب الشاي )..

الوقت مساء(الدحيميس)

الشاي المتقن (معدْل تَعْدَال زَيْنْ ومْطَرﱠحْ)

نعيد إعداد الشاي (نْعلو أتاي)

صور خلابة من المدن المغربية


صورة من شلالات اوزود بـأزيلال


                                                  صورة من ساحل شاطئ الواليدية


                                صورة من عيون أم الربيع بخنيفرة
                                                     

                     
                                             صورة من واحات الصحراء بمرزوكة